مادة : التاريخ السنة الاولى ثانوي جميع الشعب
الوحدة 2 : الجزائر في العصر الحديث " 1515 م – 1830 م "الوضعية التعلمية : تنظيم الدولة الجزائرية " 1515 م – 1830 م
الوحدة 2 : الجزائر في العصر الحديث " 1515 م – 1830 م "الوضعية التعلمية : تنظيم الدولة الجزائرية " 1515 م – 1830 م
01 – الاحداث التاريخية التي ميزت المغرب الاوسط قبل 1515 م :
- خضوع المغرب العربي للدولة الموحدية منذ 1121 م .
- سقوط الدولة الموحدية سنة 1269 م وانقسامها الى :
* الدولة الحفصية في المغرب الادنى .
* الدولة الزيانية ( بنو عبد الواد ) في المغرب الارسط ( 1236 م – 1557 م ) .
* الدولة المرينية في المغرب الاقصى .
- الحملات الاسبانية واختلال ابرز موانئ المغرب الاوسط مثل : انظر خريطة 01
* احتلال المرسى الكبير في 23 / 10 / 1505 م .
* احتلال مينا ارزيو في 18 / 05 / 1509 م
- خضوع المغرب العربي للدولة الموحدية منذ 1121 م .
- سقوط الدولة الموحدية سنة 1269 م وانقسامها الى :
* الدولة الحفصية في المغرب الادنى .
* الدولة الزيانية ( بنو عبد الواد ) في المغرب الارسط ( 1236 م – 1557 م ) .
* الدولة المرينية في المغرب الاقصى .
- الحملات الاسبانية واختلال ابرز موانئ المغرب الاوسط مثل : انظر خريطة 01
* احتلال المرسى الكبير في 23 / 10 / 1505 م .
* احتلال مينا ارزيو في 18 / 05 / 1509 م
* احتلال موانئ تنس , مستغانم , شرشال , بجاية في 1510 م .
- استنجاد اعيان جيجل وحاكم الجزائر بالإخوة بربروس في 1514 م وبداية تحرير السواحل من السيطرة الاسبانية .
- التحاق الجزائر رسميا بالدولة العثمانية في 1518 م
02 – خصائص التنظيم الاداري :
أ – التنظيم الاداري :
لقد كانت الجزائر مقسمة اداريا الى 4 مقاطعات تخضع للنظام اللامركزي وهي :
دار السلطان
بايلك الشرق
بايلك الغرب
بايلكالتيطري
هي مقاطعة ادارية تشمل العاصمة وضواحيها , تمتد من دلس شرقا الى شرشال غربا ومن البحر الابيض المتوسط شمالا الى بايلكالتيطري جنوبا , وهي مقر الوالي العام والديوان .
عاصمته قسنطينة وهو اكبر البايلكات مساحة وسكانا , يمتد من الحدود التونسية شرقا الى بايلكالتيطري غربا ومن البحر الابيض المتوسط شمالا الى الصحراء الكبرى جنوبا .
عاصمته مازونة ثم معسكر ثم وهران بعد تحريرها من الاسبان عام 1792 م , يمتد من الحدود المغربية غربا الى بايلكالتيطري شرقا ومن البحر المتوسط شمالا الى الصحراء الكبرى جنوبا .
عاصمته المدية , وهو اصغر البايلكات , يمتد من سهول المتيجةشمالا الى الصحراء الكبرى جنوبا , وهو محصور بين بايلك الشرق وبايلك الغرب .
ب – جهاز الحكم :
* الوالي العام :او الحاكم وهو السلطة العليا في البلاد , يجمع بين السلطة المدنية والعسكرية .
* الديوان :وهو نوعان :
- الديوان الخاص : يتكون من الخزناجيخوجة الخيل , الاغا , وكيل الخرج , البيت مالجي .
- الديوان العام : يتكون من الديوان الخاص اضافة الى الكتاب المساعدين للبيت مالجي , كبار ضباط الجيش والانكشارية , القاضيان والمفتيان ( المالكي والحنفي ) .
* الباي : من كبار موظفي الدولة يعينه الوالي العام لتمثيله على مستوى البايلك , له الحرية في ادارة ولايته .
* القايد :يشرف على وحدة ادارية صغيرة , يتكفل بجمع الضرائب والمحافظة على الامن العام , يكون من الاتراك او الكراغلة .
* شيخ الغرب :يمثل سكان الدواوير ويتولى شؤونهم .
03 – مظاهر القوة والضعف في التنظيم الاداري :
أ – نقاط القوة :
ب – نقاط الضعف :
- التوافق والتسلسل الإداري في الرتب .
- تطبيق نظام الشورى في الحكم والاعتماد على العلماء .
- التنظيم الإداري المحكم وانتشار الأمن، الاستقرار.
- اللامركزية في الحكم .
- استقلال السلطة العسكرية في اتخاذ القرارات .
- حياد العدالة وتطبيق القوانين .
- الحفاظ على العادات الإسلامية في التقاليد الإدارية ( سلطة شيوخ القبائل , رؤساء العشائر ...)
- تهميش الجزائريين وإبعادهم عن المناصب العليا في الحكم.
- التمييز بين القبائل بمنح امتيازات للقبائل الموالية .
- النظام اللامركزي الذي يشجع على التمرد والانفصال عن الدولة .
- الاهتمام بالجانب العسكري والمالي على حساب بقية الجوانب
- التعيين على أساس ثراء المناصب وليس على أساس الكفاءة.
- تحكم الطبقة العسكرية واحتكارها للسلطة وتناحرها على الحكم .
04 – الأوضاع الاجتماعية للجزائر خلال العهد العثماني :
كان الوضع الاجتماعي للجزائر مع نهاية القرن 15 م ومطلع القرن 16 م , يتميز ب :
- هجرة الأندلسيين وتمركز معظمهم في المدن الساحلية والذين أسهموا في الحياة الاجتماعية بنشر أنماط حضارتهم، وحركتهم التجارية.
- الاحتلال الإسباني لأهم المدن الساحلية وتخربيها ونزوح سكانها نحو المناطق الداخلية.
- مجيء العثمانيين وتمركز معظمهم في المدن الكبرى والذين أثروا في الحياة الاجتماعية بجلبهم حضارتهم الشرقية، وطرقهم الدينية كما كان لهم التأثير الواضح في فن العمارة.
- هذه التأثيرات الخارجية ساهمت في تشكل نمط اجتماعي جديد , حيت نجد :
- استنجاد اعيان جيجل وحاكم الجزائر بالإخوة بربروس في 1514 م وبداية تحرير السواحل من السيطرة الاسبانية .
- التحاق الجزائر رسميا بالدولة العثمانية في 1518 م
02 – خصائص التنظيم الاداري :
أ – التنظيم الاداري :
لقد كانت الجزائر مقسمة اداريا الى 4 مقاطعات تخضع للنظام اللامركزي وهي :
دار السلطان
بايلك الشرق
بايلك الغرب
بايلكالتيطري
هي مقاطعة ادارية تشمل العاصمة وضواحيها , تمتد من دلس شرقا الى شرشال غربا ومن البحر الابيض المتوسط شمالا الى بايلكالتيطري جنوبا , وهي مقر الوالي العام والديوان .
عاصمته قسنطينة وهو اكبر البايلكات مساحة وسكانا , يمتد من الحدود التونسية شرقا الى بايلكالتيطري غربا ومن البحر الابيض المتوسط شمالا الى الصحراء الكبرى جنوبا .
عاصمته مازونة ثم معسكر ثم وهران بعد تحريرها من الاسبان عام 1792 م , يمتد من الحدود المغربية غربا الى بايلكالتيطري شرقا ومن البحر المتوسط شمالا الى الصحراء الكبرى جنوبا .
عاصمته المدية , وهو اصغر البايلكات , يمتد من سهول المتيجةشمالا الى الصحراء الكبرى جنوبا , وهو محصور بين بايلك الشرق وبايلك الغرب .
ب – جهاز الحكم :
* الوالي العام :او الحاكم وهو السلطة العليا في البلاد , يجمع بين السلطة المدنية والعسكرية .
* الديوان :وهو نوعان :
- الديوان الخاص : يتكون من الخزناجيخوجة الخيل , الاغا , وكيل الخرج , البيت مالجي .
- الديوان العام : يتكون من الديوان الخاص اضافة الى الكتاب المساعدين للبيت مالجي , كبار ضباط الجيش والانكشارية , القاضيان والمفتيان ( المالكي والحنفي ) .
* الباي : من كبار موظفي الدولة يعينه الوالي العام لتمثيله على مستوى البايلك , له الحرية في ادارة ولايته .
* القايد :يشرف على وحدة ادارية صغيرة , يتكفل بجمع الضرائب والمحافظة على الامن العام , يكون من الاتراك او الكراغلة .
* شيخ الغرب :يمثل سكان الدواوير ويتولى شؤونهم .
03 – مظاهر القوة والضعف في التنظيم الاداري :
أ – نقاط القوة :
ب – نقاط الضعف :
- التوافق والتسلسل الإداري في الرتب .
- تطبيق نظام الشورى في الحكم والاعتماد على العلماء .
- التنظيم الإداري المحكم وانتشار الأمن، الاستقرار.
- اللامركزية في الحكم .
- استقلال السلطة العسكرية في اتخاذ القرارات .
- حياد العدالة وتطبيق القوانين .
- الحفاظ على العادات الإسلامية في التقاليد الإدارية ( سلطة شيوخ القبائل , رؤساء العشائر ...)
- تهميش الجزائريين وإبعادهم عن المناصب العليا في الحكم.
- التمييز بين القبائل بمنح امتيازات للقبائل الموالية .
- النظام اللامركزي الذي يشجع على التمرد والانفصال عن الدولة .
- الاهتمام بالجانب العسكري والمالي على حساب بقية الجوانب
- التعيين على أساس ثراء المناصب وليس على أساس الكفاءة.
- تحكم الطبقة العسكرية واحتكارها للسلطة وتناحرها على الحكم .
04 – الأوضاع الاجتماعية للجزائر خلال العهد العثماني :
كان الوضع الاجتماعي للجزائر مع نهاية القرن 15 م ومطلع القرن 16 م , يتميز ب :
- هجرة الأندلسيين وتمركز معظمهم في المدن الساحلية والذين أسهموا في الحياة الاجتماعية بنشر أنماط حضارتهم، وحركتهم التجارية.
- الاحتلال الإسباني لأهم المدن الساحلية وتخربيها ونزوح سكانها نحو المناطق الداخلية.
- مجيء العثمانيين وتمركز معظمهم في المدن الكبرى والذين أثروا في الحياة الاجتماعية بجلبهم حضارتهم الشرقية، وطرقهم الدينية كما كان لهم التأثير الواضح في فن العمارة.
- هذه التأثيرات الخارجية ساهمت في تشكل نمط اجتماعي جديد , حيت نجد :
سكان الحضر " المدينة " :
سكان البدو " الريف " :
وهم الفئة المتحكمة في مقاليد الحكم لم يتجاوزا 20 الف نسمة و منهم الكراغلة الاندلسيين , الرعايا الاجانب , اليهود والمسيحيين , يتمركز معظمه في المدن الساحلية .
يمثلون الاغلبية وهم السكان الاصليين ( عرب , امازيغ , بربر ) , والذين يكونون القبائل والعشائر مثل قبائل المخزن همزة الوصل بين السلطة العثمانية والسكان
05- الاوضاع الاقتصادية للجزائر خلال العهد العثماني :
أ – الزراعة :
ب – الصناعة :
ج – التجارة :
هي النشاط الأصلي للجزائريين تتحكم فيها الظروف الطبيعية من جهة وملكية الأرض واستغلالها من جهة أخرى، وتعد الجزائر من أهم الدول المتوسطية إنتاجا للحبوب وكانت الممون الرئيسي لأوروبا , اضافة الى زراعة الخضر والفواكه وممارسة نشاط الرعي وتربية الحيوانات .
عبارة عن صناعات تقليدية , حيث كانت هناك العديد من الحرف اليدوية، التي تجاوز عددها 40 حرفة ولكل منها أمين وسوق خاص بها، واهم الصناعات بالجزائر هي صناعات الحرير والصوف والجلود المدبوغة،اضافة الى صناعة السفن والاسلحة .
ميزها الحيوية و النشاط الكبير خاصة الخارجية منها نتيجة ( إستراتيجية الموقع , نشاط الأسطول .توسع علاقات الجزائر التجارية مع أوربا و شرق المتوسط و إفريقيا . دور الشركات الفرنسية و الجاليةاليهودية البكريو بوشناق) أما الداخلية فقد تمثلت في الأسواق الأسبوعية بالحواضر إلى جانب القوافل التجارية التي كانت تجوب جهات البلد.
06– الاوضاع الثقافية للجزائر خلال العهد العثماني :
أ – التعليم :
ب – الفنون :
- كان التعليم منحصرا في المدن والحواضر الكبرى ( تلمسان , بجاية , قسنطينة.
- حرص الدولة على توسيعه من خلال بناء المدارس ونشر الكتاتيب والزوايا وكان التعليم مجانيا .
- اعتماد الدولة على لجنة الأوقاف والزوايا التي كانت مسؤولة على نشر التعليم وتمويله من جميع جوانبه، ( تخصيص 1/4 من الأوقاف للمؤسسات التعليمية ) , اضافة الى مساهمة اباء التلاميذ والاسر الغنية .
- كان التعليم يمر بمرحلتين :
* المرحلة الاولى:يشرف عليها الكتاب والمساجد التي تعمل على تلقين القراءة والكتابة , حفظ القران ومبادئ الحساب لمدة اربع سنوات .
* المرحلة الثانية :اين تستقبلهم المدرسة ( الثانوية والعالية ) وتلقنهم علوم الشريعة والعلوم الانسانية من تاريخ وفلسفة .
تأثر المجتمع الجزائري بروافد حضارية أثرت الرصيد الفني الجزائري وساهمت في تطور وتنوع الفنون بالجزائر حيث نجد :
* الفن المعماري : الاهتمام ببناء الحصون والقصور والمساجد والحمامات والمدارس , وكان لمهاجري الأندلس دور كبير في هذا الازدهار العمراني بخبراتهم الفائقة في العمارة والزخرفة
* الرسم : حيث عمل الفنانون على تزيين العمارة والأبنية ( الخط والزخرفة ) بالحفر والنقش على الخشب والطرز على القماش والحرير والزجاج ....
* الموسيقى والغناء :عرفت الجزائر في هذا العهد تنوع لطبوع الموسيقية
( التركية، الأندلسية، البدوية)وقد تعدد مواضعها فتناولت السيرة النبوية والسلف الصالح) .
07– مظاهر تشكل الدولة الجزائرية :
- الاستقلال الكلي في تسيير شؤون البلاد: حيث أصبحت جمهورية عسكرية يعين رئيسها بواسطة الانتخاب، وذلك ابتداء من سنة 1671م ( عهد البايات).
- مركزية الحكم: حيث كان الحكم جماعيا شوريا في القمة وفرديا مطلقا في القاعدة .
- مضبوطة الحدود: حيث تم ضبط الحدود في عهد البايلربايات.
- وجود تنظيم اداري وعسكري ومالي وقضائي محكم يستمد احكامه من الشريعة الاسلامية .
- ابرام المعاهدات والاتفاقيات في السلم والحرب .
- اضافة الى رموز اخرى كالختم والعملة والجيش والراية
تقويم مرحلي :
- على خريطة الجزائر الصماء وقع التقسيم الاداري للجزائر خلال العهد العثماني .
سكان البدو " الريف " :
وهم الفئة المتحكمة في مقاليد الحكم لم يتجاوزا 20 الف نسمة و منهم الكراغلة الاندلسيين , الرعايا الاجانب , اليهود والمسيحيين , يتمركز معظمه في المدن الساحلية .
يمثلون الاغلبية وهم السكان الاصليين ( عرب , امازيغ , بربر ) , والذين يكونون القبائل والعشائر مثل قبائل المخزن همزة الوصل بين السلطة العثمانية والسكان
05- الاوضاع الاقتصادية للجزائر خلال العهد العثماني :
أ – الزراعة :
ب – الصناعة :
ج – التجارة :
هي النشاط الأصلي للجزائريين تتحكم فيها الظروف الطبيعية من جهة وملكية الأرض واستغلالها من جهة أخرى، وتعد الجزائر من أهم الدول المتوسطية إنتاجا للحبوب وكانت الممون الرئيسي لأوروبا , اضافة الى زراعة الخضر والفواكه وممارسة نشاط الرعي وتربية الحيوانات .
عبارة عن صناعات تقليدية , حيث كانت هناك العديد من الحرف اليدوية، التي تجاوز عددها 40 حرفة ولكل منها أمين وسوق خاص بها، واهم الصناعات بالجزائر هي صناعات الحرير والصوف والجلود المدبوغة،اضافة الى صناعة السفن والاسلحة .
ميزها الحيوية و النشاط الكبير خاصة الخارجية منها نتيجة ( إستراتيجية الموقع , نشاط الأسطول .توسع علاقات الجزائر التجارية مع أوربا و شرق المتوسط و إفريقيا . دور الشركات الفرنسية و الجاليةاليهودية البكريو بوشناق) أما الداخلية فقد تمثلت في الأسواق الأسبوعية بالحواضر إلى جانب القوافل التجارية التي كانت تجوب جهات البلد.
06– الاوضاع الثقافية للجزائر خلال العهد العثماني :
أ – التعليم :
ب – الفنون :
- كان التعليم منحصرا في المدن والحواضر الكبرى ( تلمسان , بجاية , قسنطينة.
- حرص الدولة على توسيعه من خلال بناء المدارس ونشر الكتاتيب والزوايا وكان التعليم مجانيا .
- اعتماد الدولة على لجنة الأوقاف والزوايا التي كانت مسؤولة على نشر التعليم وتمويله من جميع جوانبه، ( تخصيص 1/4 من الأوقاف للمؤسسات التعليمية ) , اضافة الى مساهمة اباء التلاميذ والاسر الغنية .
- كان التعليم يمر بمرحلتين :
* المرحلة الاولى:يشرف عليها الكتاب والمساجد التي تعمل على تلقين القراءة والكتابة , حفظ القران ومبادئ الحساب لمدة اربع سنوات .
* المرحلة الثانية :اين تستقبلهم المدرسة ( الثانوية والعالية ) وتلقنهم علوم الشريعة والعلوم الانسانية من تاريخ وفلسفة .
تأثر المجتمع الجزائري بروافد حضارية أثرت الرصيد الفني الجزائري وساهمت في تطور وتنوع الفنون بالجزائر حيث نجد :
* الفن المعماري : الاهتمام ببناء الحصون والقصور والمساجد والحمامات والمدارس , وكان لمهاجري الأندلس دور كبير في هذا الازدهار العمراني بخبراتهم الفائقة في العمارة والزخرفة
* الرسم : حيث عمل الفنانون على تزيين العمارة والأبنية ( الخط والزخرفة ) بالحفر والنقش على الخشب والطرز على القماش والحرير والزجاج ....
* الموسيقى والغناء :عرفت الجزائر في هذا العهد تنوع لطبوع الموسيقية
( التركية، الأندلسية، البدوية)وقد تعدد مواضعها فتناولت السيرة النبوية والسلف الصالح) .
07– مظاهر تشكل الدولة الجزائرية :
- الاستقلال الكلي في تسيير شؤون البلاد: حيث أصبحت جمهورية عسكرية يعين رئيسها بواسطة الانتخاب، وذلك ابتداء من سنة 1671م ( عهد البايات).
- مركزية الحكم: حيث كان الحكم جماعيا شوريا في القمة وفرديا مطلقا في القاعدة .
- مضبوطة الحدود: حيث تم ضبط الحدود في عهد البايلربايات.
- وجود تنظيم اداري وعسكري ومالي وقضائي محكم يستمد احكامه من الشريعة الاسلامية .
- ابرام المعاهدات والاتفاقيات في السلم والحرب .
- اضافة الى رموز اخرى كالختم والعملة والجيش والراية
تقويم مرحلي :
- على خريطة الجزائر الصماء وقع التقسيم الاداري للجزائر خلال العهد العثماني .
- من خلال ما درست واعتمادا على السند 1 , 2 ص 103 ابرز مظاهر قوة البحرية الجزائرية
- مظاهر قوة البحرية الجزائرية :
- سيطرة الاسطول الجزائري على البحر البيض المتوسط لمدة 3 قرون .
- حماية السفن التجارية في البحر المتوسط من القراصنة مقابل دفع الضرائب .
- حماية الجزائر والمغرب الاسلامي من الهجمات الصليبية .
- ساهم في استقرا وتحسن المستوى المعيشي في الجزائر , جراءالاموال التي كانت تجنيها الخزينة من الاسطول البحري ( اموال الضرائب ) .
- وقوف الاسطول الجزائري بجانب الاساطيل العثمانية ومساعدتها في العديد من حروبها .
- سيطرة الاسطول الجزائري على البحر البيض المتوسط لمدة 3 قرون .
- حماية السفن التجارية في البحر المتوسط من القراصنة مقابل دفع الضرائب .
- حماية الجزائر والمغرب الاسلامي من الهجمات الصليبية .
- ساهم في استقرا وتحسن المستوى المعيشي في الجزائر , جراءالاموال التي كانت تجنيها الخزينة من الاسطول البحري ( اموال الضرائب ) .
- وقوف الاسطول الجزائري بجانب الاساطيل العثمانية ومساعدتها في العديد من حروبها .
تعليقات
إرسال تعليق